شبكة السراج في الطريق إلى الله؛ موقع ثقافي، إعلامي وتبليغي، يهدف لنشر معارف الإسلام المحمّدي وترويج الثّقافة الدّينيّة، يضمّ بساتين من المحتوى الهادف في مختلف المجالات، مضافا إلى محاضرات ومؤلّفات سماحة الشّيخ حبيب الكاظمي.

حكمة اليوم

عن زينب بنت علي بن أبي طالب (عليهما السلام) قالت: صدق الله كذلك يقول ثُمَّ كٰانَ عٰاقِبَةَ اَلَّذِينَ أَسٰاؤُا اَلسُّواىٰ أَنْ كَذَّبُوا بِآيٰاتِ اَللّٰهِ وَكٰانُوا بِهٰا يَسْتَهْزِؤُنَ أ ظننت يا يزيد حيث أخذت علينا أقطار الأرض وآفاق السماء فأصبحنا نساق كما تساق الأسارى أن بنا على الله هوانا وبك عليه كرامة، وأن ذلك لعظم خطرك عنده فشمخت بأنفك ونظرت في عطفك جذلان مسرورا حين رأيت الدنيا لك مستوسقة والأمور متسقة وحين صفا لك ملكنا وسلطاننا

هل تريد ثوابًا اليوم؟

عن أبي جعفر (عليه السلام) قال كان علي بن الحسين (عليهما السلام) يقول: أيما مؤمن دمعت عيناه لقتل الحسين بن علي (عليه السلام) دمعة حتى تسيل على خده بوأه الله بها في الجنة غرفا يسكنها أحقابا

الشيخ حبيب الكاظمي

الشيخ حبيب الكاظمي:

وجب علينا تقوية علاقتنا بأئمتنا (ع)، بأن نعرف موقعهم في الأمة.. إذ أنهم أجمل ما خلق الله (تعالى) في الوجود، فهم: أعلام الهداية، ومصابيح الدجى؛ بهم تتبين السبل، وتتبدد الظلمات.. أوجب الله (تعالى) علينا محبتهم، ومن المعلوم أن المحبة لا تكون إلا بالمعرفة، وأن كليهما: أي المعرفة، والمحبة؛ يوجب الإتباع المطلق.. فالمحب لمن أحب مطيع.. ولكن نحن -مع الأسف- تستهوينا العلوم والمعارف في كل ما هب ودب.. فهل نحن على إلمام -ولو بشكل بسيط- بما هو متعلق بالقادة العظام، الذين ندعي محبتهم؟!..
من كل بستان زهرة

من كل بستان زهرة

مجموعة مختارة من الملاحظات والرسائل والمطالب والمشاركات، جمعت كلها في مكان واحد.
مسائل وردود

مسائل وردود

مجموعة مختارة من الأسئلة المطروحة على الشيخ حبيب الكاظمي، مع إجابات سماحته.
يمكنكم متابعتنا على الفيسبوك الانستغرام اليوتيوب تويتر التليجرام

القرآن الكريم

نهج البلاغة

الصحيفة السجادية

مفاتيح الجنان

كنز الفتاوىٰ

بإمكانك الحصول هنا على نسخة فريدة لأكبر مجموعة فتاوى فقهية لثلاثة من المراجع العظام التي قمنا على فحصها ومطابقتها مع المصادر، كما بإمكانك التمتع بفهرس سلس ونافع للجميع يمكنك من الوصول إلى الفتوى التي تبحث عنها بسهولة.

إليك هذه الباقة من الفتاوى الفقهية للمرجع الديني آية الله العظمى سماحة السيد السيستاني التي جمعنا فيها أهم الأحكام الابتلائية، وعملنا على مطابقتها مع مصادرها.

تذكر!

بستفاد من مضمون بعض الروايات: أن الضيف اذا نزل بالانسان فعليه ببذل الموجود من دون تكلف فانه خير الجود. ولكن اذا دعا احدنا الضيف الى داره، فعليه أن يتفنن فى اكرامه.. وهنا نقول إن الفرق بين ليلة الجمعة وغيرها من الليالى، هو أن الله تعالى دعانا دعوة خاصة لمائدته الكريمة.. وحاشا أن يدعو الكريم شخصا الى فنائه ثم يحاسبه على هفواته بحقه مهما كانت كبيرة، فهذا مما لم نعهده عند كرماء الدنيا فكيف باكرم الاكرمين وارحم الراحمين؟!!