شبكة السراج في الطريق إلى الله؛ موقع ثقافي، إعلامي وتبليغي، يهدف لنشر معارف الإسلام المحمّدي وترويج الثّقافة الدّينيّة، يضمّ بساتين من المحتوى الهادف في مختلف المجالات، مضافا إلى محاضرات ومؤلّفات سماحة الشّيخ حبيب الكاظمي.

حكمة اليوم

عن رسول الله (صلى الله عليه وآله) قال: فضل العلم أحب إلى الله عز وجل من فضل العبادة، وأفضل دينكم الورع

هل تريد ثوابًا اليوم؟

عن رسول الله (صلى الله عليه وآله) قال: حب علي بن أبي طالب يأكل السيئات كما تأكل النار الحطب

الشيخ حبيب الكاظمي

الشيخ حبيب الكاظمي:

إنّ المسلم المؤمن المنصف العالِم، والملتمس في طريق النجاة، يكون هادئاً في بحثه.. فما دام هناك نظرية في مقابل نظرية التكتف، ومدعومة بالأدلة، فلماذا لا يأخذ بها؟!.. فسيرة أهل البيت (ع)، تؤكد من خلال النصوص على خلاف التكتف.. وأهل البيت هم الإمتداد التشريعي للنبي (ص)، والنبي هو الذي فتح لأمير المؤمنين علي (ع) ألف باب من العلم، وكذلك قال في حقه: إن علي يدور مع الحق.. فالثمرة من هذه الوصايا الكثيرة للنبي (ص)، هي أن تجعل قول علي بن أبي طالب حجة على المسلمين.. والإمام علي أعطى هذه الصفة لولديه الحسن والحسين، وكل إمام يزكي من بعده من أئمة الهدى، إلى إمامنا المهدي (عج).
من كل بستان زهرة

من كل بستان زهرة

مجموعة مختارة من الملاحظات والرسائل والمطالب والمشاركات، جمعت كلها في مكان واحد.
مسائل وردود

مسائل وردود

مجموعة مختارة من الأسئلة المطروحة على الشيخ حبيب الكاظمي، مع إجابات سماحته.
يمكنكم متابعتنا على الفيسبوك الانستغرام اليوتيوب تويتر التليجرام

القرآن الكريم

نهج البلاغة

الصحيفة السجادية

مفاتيح الجنان

كنز الفتاوىٰ

بإمكانك الحصول هنا على نسخة فريدة لأكبر مجموعة فتاوى فقهية لثلاثة من المراجع العظام التي قمنا على فحصها ومطابقتها مع المصادر، كما بإمكانك التمتع بفهرس سلس ونافع للجميع يمكنك من الوصول إلى الفتوى التي تبحث عنها بسهولة.

إليك هذه الباقة من الفتاوى الفقهية للمرجع الديني آية الله العظمى سماحة السيد السيستاني التي جمعنا فيها أهم الأحكام الابتلائية، وعملنا على مطابقتها مع مصادرها.

تذكر!

إنّ حالات التذبذب في الإقبال على الحق المتعال، بحسب الزمان والمكان والبيئة، أمرٌ معهودٌ ومتعارفٌ في حياة العباد.. والمهم في الأمر أنّ لا يتنـزل العبد إلى ما دون المستوى المتعارف، حيث حالة الإعراض عن الذكر بل النفور منه.. والقرآن الكريم يشير إلى حالة المعية بقوله: {وهو معكم أينما كنتم} والتي لو تحققت في نفس العبد، لم يعش حالة التذبذب الشديد في الخلوة والجلوة.. فعين الرقيب الذي لا تأخذه سنة ولا نوم، لا تدع مجالاً لإهمال تلك الرقابة.. ومن هنا نرى العبد المُراقب لا يتغير سلوكه في مواطن الطاعة أو مواسمها بشكلٍ مُلفتٍ، وذلك لوحدة المُلتَفت إليه، وإن اختلف الزمان المكان.