 | درر السراج |  |
|  | | حدود المملكة..!!! إن الحواس هي حدود مملكة البدن، فمن يريد أن يسيطر على العاصمة، لابد أن يراقب الحدود البحرية والبرية والجوية: المطارات، والموانئ.. وموانئ البدن ومطاراته ومنافذ مملكة الروح، هي عبارة عن هذه الحواس.. فلو سيطر الإنسان على شبر مربع، يكون قد تمكن من مملكة الوجود.. والشبر هو عبارة عن الوجه، الذي يتكون من العينين، والأذنين، واللسان بما فيه -هذا المثلث المظلم والنوراني في نفس الوقت-.. فإذا تمت السيطرة على هذه النقاط، فإنه يصل إلى مقامات لا تخطر ببال أحد (غضوا أبصاركم، ترون العجائب)!.. | |
|
|
 | ألف كلمة قصيرة... |  |
|  | | روي عن الإمام علي (عليه السلام) : الصبر صبران: صبر عند المصيبة حسن جميل، وأحسن من ذلك الصبر عن ما حرم الله تعالى عليك...... | |
|
 | نصوص المحاضرات... |  |
|  | | روي عن رسول الله ( ) : ما جرع عبد جرعةً أعظم أجراً من جرعة غيظ كظمها ابتغاء وجه الله.... | |
|
 | زادك في دقائق... |  |
|  | | روي عن الإمام الباقر (عليه السلام) : ما من عبد أذنب ذنباً فندم عليه إلا غفر الله له قبل أن يستغفر.... | |
|
 | مقتطفات من ..... |  |
|  | | روي عن رسول الله ( ) : طوبى لمن شغله خوف الله عز وجل عن خوف الناس، طوبى لمن شغله عيبه عن عيوب المؤمنين.المحاضرات | الجزء | إستماع | Rm | mp3 | باقي المحاضرات | زاد البرزخ والقيامة | الثالث | 
| 
| 
| 
|
|
| |
|
|
|
|
|
 | سَيَذَّكَّرُ مَن يَخْشَى وَ يَتَجَنَّبُهَا الأَشْقَى !!! |  |
|  | | روي عن رسول الله ( ) : ما لي أراكم تتهافتون في الكذب تهافت الفراش في النار ؟.. كلّ الكذب مكتوب كذباً لا محالة ، إلا أن يكذب الرجل في الحرب فإنّ الحرب خدعة ، أو يكون بين رجلين شحناء فيصلح بينهما ، أو يحدّث امرأته يرضيها ً صوتيات- مرئيات | استماع | باقي الصوتيات | استمع لما يردعك عن المعصية | 
| 
| 
|
|
| |
|

| الكلم الطيب... | 
|
| 
| | السؤال: لماذا عندما ننهي الاية أو السورة من القرآن الكريم نقول : صدق الله العلي العظيم ، ولا نقول: صدق الله العظيم .. فما هو السر في ذكر العلي ؟ الرد: من الطبيعي عدم ورود مثل هذه الأمور في الروايات ، لذا فمن الناحية الأولية يمكن الاتيان بأيهما شاء ، لكن لما كان في هذه الجملة : ( العلي العظيم ) من زيادة في تعظيم الله تعالى أولاً ، وثانياً لأنها وردت في القرآن الكريم بموردين : قال تعالى: (( ولا يؤوده حفظهما وهو العلي العظيم )) البقرة 255. وقوله تعالى: (( له ما في السماوات وما في الأرض وهو العلي العظيم )) الشورى 4. ولم نجد في القرآن اقتران العظيم بلفظ الجلالة لوحده فقط ، لذا كان الأفضل هو الجملة الأولى ، أي: ( العلي العظيم ) ، ولهذا تمسك بها أتباع أهل البيت عليهم السلام . | | |
|
|