 | درر السراج |  |
|  | | تقليص الغفلة إن عطاء الموسم أو عطاء المجلس عطاء مرحلي آني.. كم أقمنا في محرم وصفر من مجالس، وكم اشتركنا وبكينا وندبنا و...الخ!.. هذا جهد مشكور ومجزيٌ عليه، ولكن الآن لو نظر الإنسان إلى نفسه، فإنه لا يمتلك من عطاء الموسمين، ما يكون معه إلى طوال السنة.. عطاء الموسم هو أن يعيش الإنسان حالة من حالات التذكر المستمر، والمعية الإلهية الدائمة، وأن يتأسى بأئمة أهل البيت (عليهم السلام) وبالنبي المصطفى ( ) ، وألا يغفل عن ذكر الله -عز وجل- قدر الإمكان.. نحن لا ندعو إلى الذكر الدائم، فريما لا يتحقق هذا الشعار في حياتنا، وإنما إلى تقليص الغفلة إلى أدنى مستوياتها الممكنة، فإن هذه ثمرة كبيرة من ثمار مواسم أهل البيت (عليهم السلام).. وعليه، فإنه ينبغي للذي يشارك في المناسبات الفرحية أو الحزينة، أن يستمع جيداً إلى الكلام النافع.. فإن الذي يمكن أن يؤثر في مسيرته الحياتية، أن يستمع إلى سنة وسيرة المعصوم -الإمام الذي كان خليفة الله في زمانه-، ويحاول أن يطبق ذلك في حياته ما أمكنه ذلك. | |
|
|
 | ألف كلمة قصيرة... |  |
|  | | روي عن الامام الصادق (عليه السلام) : يا حسين !.. شيعتنا ما أقربهم من الله وأحسن صنع الله إليهم يوم القيامة ! .. والله لولا أن يدخلهم وهنٌ ويستعظم الناس ذلك لسلّمتْ عليهم الملائكة قُبُلاً... | |
|
 | نصوص المحاضرات... |  |
|  | | روي عن الإمام الصادق (عليه السلام) : إنّ المتحابين في الله يوم القيامة على منابر من نور ، قد أضاء نور وجوههم ونور أجسادهم ونور منابرهم كل شيء حتى يُعرفوا به ، فيُقال : هؤلاء المتحابّون في الله ... | |
|
 | زادك في دقائق. |  |
|  | | روي عن الإمام الصادق (عليه السلام) : أيما مؤمن منع مؤمناً شيئاً مما يحتاج إليه ، وهو يقدر عليه من عنده أو من عند غيره ، أقامه الله يوم القيامة مسوّداً وجهه ، مزرّقةً عيناه ، مغلولةً يداه إلى عنقه ، فيُقال : هذا الخائن الذي خان الله ورسوله ، ثم يُؤمر به إلى النار...  | |
|
 | مقتطفات من ..... |  |
|  | | روي عن رسول الله ( ) : لا يُؤمّر رجلٌ على عشرة فما فوقهم إلا جيء به يوم القيامة مغلولةً يده إلى عنقه ، فإن كان محسناً فُك عنه ، وإن كان مسيئاً زِيد غلاً إلى غلّه ... المحاضرات |
| إستماع | Rm | mp3 | باقي المحاضرات | زاد البرزخ والقيامة | الثالث | 
| 
| 
| 
|
|
| |
|
|
|
|
|
 | سَيَذَّكَّرُ مَن يَخْشَى وَ يَتَجَنَّبُهَا الأَشْقَى !!! |  |
|  | | روي عن الإمام علي (عليه السلام) : إذا كان يوم القيامة أهبط الله ريحاً منتنة ، يتأذّى بها أهل الجمع ، حتى إذا همّت أن تمسك بأنفاس الناس ناداهم منادٍ : هل تدرون ما هذه الريح التي قد آذتكم ؟.. فيقولون : لا ، فقد آذتنا وبلغت منّا كلّ مبلغ ، فيُقال : هذه ريح فروج الزناة الذين لقوا الله بالزنا ثم لم يتوبوا ، فالعنوهم لعنهم الله ، فلا يبقى في الموقف أحدٌ إلا قال : اللهم العن الزناة .. صوتيات- مرئيات | استماع | باقي الصوتيات | استمع لما يردعك عن المعصية |  
| 
| 
|
|
| |
|

| الكلم الطيب... | 
|
| 
| | السؤال: ما هو حكم سب الكفار بصفة عامه ؟ الرد: ليس من اسلوب المتشرعة السب لأي كان ، وانما هنالك اسلوبان للتعليق على افعال المنحرفين : اسلوب اللعن الذي اتبعه القرآن ، اذ لعن الظالمين في اكثر من مناسبة ، واسلوب بيان العيوب والاخطاء التي يرتكبها ذلك الطرف ليوجب براءة المستمع من اقوال الكافر وافعاله .. وهذا ابلغ فى التنفير من السب !. | |
|
|