شبكة السراج في الطريق إلى الله؛ موقع ثقافي، إعلامي وتبليغي، يهدف لنشر معارف الإسلام المحمّدي وترويج الثّقافة الدّينيّة، يضمّ بساتين من المحتوى الهادف في مختلف المجالات، مضافا إلى محاضرات ومؤلّفات سماحة الشّيخ حبيب الكاظمي.

حكمة اليوم

عن أمير المؤمنين (عليه السلام) قال: العلم ضالة المؤمن

هل تريد ثوابًا اليوم؟

عن رسول الله (صلى الله عليه وآله) قال: من أدمن إلى المسجد أصاب الخصال الثمانية؛ آية محكمة أو فريضة مستعملة أو سنة قائمة أو علم مستطرف أو أخ مستفاد أو كلمة تدله على هدى أو ترده عن ردى وتركه الذنب خشية أو حياء

الشيخ حبيب الكاظمي

الشيخ حبيب الكاظمي:

إن همَّ الشيطان وقدرته، هو أن يوسوس للإنسان؛ ولهذا فإن الناس في عرصات القيامة، يرفعون دعوى جماعية على الشيطان ويلقون اللوم عليه.. ولكن الشيطان أيضاً يوم القيامة يدافع عن نفسه بذكاء ولباقة {وَقَالَ الشَّيْطَانُ لَمَّا قُضِيَ الأَمْرُ إِنَّ اللَّهَ وَعَدَكُمْ وَعْدَ الْحَقِّ وَوَعَدتُّكُمْ فَأَخْلَفْتُكُمْ وَمَا كَانَ لِيَ عَلَيْكُم مِّن سُلْطَانٍ إِلاَّ أَن دَعَوْتُكُمْ فَاسْتَجَبْتُمْ لِي فَلاَ تَلُومُونِي وَلُومُواْ أَنفُسَكُم مَّا أَنَاْ بِمُصْرِخِكُمْ وَمَا أَنتُمْ بِمُصْرِخِيَّ إِنِّي كَفَرْتُ بِمَا أَشْرَكْتُمُونِ مِن قَبْلُ إِنَّ الظَّالِمِينَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ}؛ أي أنا لم أفعل شيئاً، أنا فقط وسوست في صدوركم، وأنتم أكملتم المشوار باختياركم، فليس هناك أي إجبار في البين.
من كل بستان زهرة

من كل بستان زهرة

مجموعة مختارة من الملاحظات والرسائل والمطالب والمشاركات، جمعت كلها في مكان واحد.
مسائل وردود

مسائل وردود

مجموعة مختارة من الأسئلة المطروحة على الشيخ حبيب الكاظمي، مع إجابات سماحته.
يمكنكم متابعتنا على الفيسبوك الانستغرام اليوتيوب تويتر التليجرام

القرآن الكريم

نهج البلاغة

الصحيفة السجادية

مفاتيح الجنان

كنز الفتاوىٰ

بإمكانك الحصول هنا على نسخة فريدة لأكبر مجموعة فتاوى فقهية لثلاثة من المراجع العظام التي قمنا على فحصها ومطابقتها مع المصادر، كما بإمكانك التمتع بفهرس سلس ونافع للجميع يمكنك من الوصول إلى الفتوى التي تبحث عنها بسهولة.

إليك هذه الباقة من الفتاوى الفقهية للمرجع الديني آية الله العظمى سماحة السيد السيستاني التي جمعنا فيها أهم الأحكام الابتلائية، وعملنا على مطابقتها مع مصادرها.

تذكر!

إنّ الكثيرين عندما نلاحظ عناصر الحياة المادية عندهم، فانه لا نكاد نجد نقصا فى حياتهم اليومية من: سكن مريح، ومال وفير، واسرة سعيدة.. ولكن مع ذلك كله نرى حالة من الهم والغم لا تفارقهم.. اوهل فكرنا فى سر هذا الامر؟!.. إنّ الجواب يكمن فى الاعتقاد أن السعادة أمر عارض على الارواح لا على الابدان، ومن هنا لا يمكن جلب تلك السعادة الباطنية بامور ظاهرية لا تلامس باطن الوجود الانسانى.. وعليه فلا بد من البحث عما يوجب سعادة الارواح، فما هو؟!!