شبكة السراج في الطريق إلى الله؛ موقع ثقافي، إعلامي وتبليغي، يهدف لنشر معارف الإسلام المحمّدي وترويج الثّقافة الدّينيّة، يضمّ بساتين من المحتوى الهادف في مختلف المجالات، مضافا إلى محاضرات ومؤلّفات سماحة الشّيخ حبيب الكاظمي.

حكمة اليوم

عن أبي جعفر الباقر (عليه السلام) قال: لا تخفى علينا ليلة القدر إنّ الملائكة يطيفون بنا فيها

هل تريد ثوابًا اليوم؟

صلاة الليلة الثالثة والعشرين:
مَنْ صلى كإحدى وَعِشْرِينَ قَدْراً وَثَوَاباً

الشيخ حبيب الكاظمي

الشيخ حبيب الكاظمي:

في قوله تعالى: {غَيرِ المَغضُوبِ عَلَيهِمْ وَلاَ الضَّالِّينَ}، إشارة إلى الغضب الإلهي.. ومن المخيف أن هذا الغضب لا يعلم له معادلات معينة، وليس هنالك ما يحدد وقت حلوله على العبد.. ومن المعلوم أن هذه الدنيا دار ابتلاء، فالإنسان إلى أن يوسد حجر اللحد، كم يمر في اختبارات وامتحانات، والشياطين كم تكيد له إلى أن يصل؟!.. المسألة ليست متوقفة على معصية كبيرة أو صغيرة.
من كل بستان زهرة

من كل بستان زهرة

مجموعة مختارة من الملاحظات والرسائل والمطالب والمشاركات، جمعت كلها في مكان واحد.
مسائل وردود

مسائل وردود

مجموعة مختارة من الأسئلة المطروحة على الشيخ حبيب الكاظمي، مع إجابات سماحته.
يمكنكم متابعتنا على الفيسبوك الانستغرام اليوتيوب تويتر التليجرام

القرآن الكريم

نهج البلاغة

الصحيفة السجادية

مفاتيح الجنان

كنز الفتاوىٰ

بإمكانك الحصول هنا على نسخة فريدة لأكبر مجموعة فتاوى فقهية لثلاثة من المراجع العظام التي قمنا على فحصها ومطابقتها مع المصادر، كما بإمكانك التمتع بفهرس سلس ونافع للجميع يمكنك من الوصول إلى الفتوى التي تبحث عنها بسهولة.

إليك هذه الباقة من الفتاوى الفقهية للمرجع الديني آية الله العظمى سماحة السيد السيستاني التي جمعنا فيها أهم الأحكام الابتلائية، وعملنا على مطابقتها مع مصادرها.

تذكر!

أعمال الليلة الثانية والعشرون من شهر رمضان المبارك:
يا سالِخَ النَّهارِ مِنَ اللَّيلِ فَإذا نَحنُ مُظلِمونَ، وَمُجري الشَّمسِ لِمُستَقَرِّها بِتَقديرِكَ يا عَزيزُ يا عَليمُ، وَمُقَدِّرَ القَمَرِ مَنازِلَ حَتَّى عادَ كَالعُرجونِ القَديمِ، يا نورَ كُلِّ نورٍ، وَمُنتَهى كُلِّ رَغبَةٍ، وَوَليَّ كُلِّ نِعمَةٍ، يا اللهُ يا رَحمنُ، يا اللهُ يا قُدّوسُ، يا أحَدُ يا واحِدُ يا فَردُ، يا اللهُ يا اللهُ يا اللهُ، لَكَ الأسماءُ الحُسنى، وَالأمثالُ العُليا، وَالكِبرياءُ وَالألاءُ، أسألُكَ أن تُصَلّيَ عَلى مُحَمَّدٍ وَأهلِ بَيتِهِ وَأن تَجعَلَ اسمي في هذِهِ اللّيلَةِ في السُّعَداءِ، وَروحي مَعَ الشُّهداءِ، وَإحساني في عِلّيّينَ، وَإساءَتي مَغفورَةً، وَأن تَهَبَ لي يَقيناً تُباشِرُ بِهِ قَلبي، وَإيماناً يُذهِبُ الشَّكَّ عَنّي، وَتُرضيَني بِما قَسَمتَ لي، وَآتِنا في الدُّنيا حَسَنَةً، وَفي الآخرَةِ حَسَنَةً، وَقِنا عَذابَ النّارِ الحَريقِ، وَارزُقني فيها ذِكرَكَ وَشُكرَكَ، وَالرَّغبَةَ إلَيكَ، وَالإنابَةَ وَالتَّوفيقَ لِما وَفَّقتَ لَهُ مُحَمَّداً وَآلَ مُحَمَّدٍ (عليهم السلام).