شبكة السراج في الطريق إلى الله؛ موقع ثقافي، إعلامي وتبليغي، يهدف لنشر معارف الإسلام المحمّدي وترويج الثّقافة الدّينيّة، يضمّ بساتين من المحتوى الهادف في مختلف المجالات، مضافا إلى محاضرات ومؤلّفات سماحة الشّيخ حبيب الكاظمي.

حكمة اليوم

عن أبي الحسن الرضا (عليه السلام) عن أبيه (عليه السلام) قال قال أبو عبد الله جعفر بن محمد الصادق (عليه السلام): إن أيام زائري الحسين (عليه السلام) لا تحسب من أعمارهم ولا تعد من آجالهم

هل تريد ثوابًا اليوم؟

عن محمد بن سنان قال سمعت أبا الحسن الرضا (عليه السلام) يقول: من أتى قبر الحسين (عليه السلام) كتب الله له حجة مبرورة

الشيخ حبيب الكاظمي

الشيخ حبيب الكاظمي:

إن من الآداب الكبيرة لزيارة المشاهد المشرفة: على الزائر أن يعاهد الله سبحانه وتعالى، ألا يعود إلى ما يسخطه تعالى.. وأن تكون هذه الزيارة ناسخة لكل الأباطيل السابقة.. وعلامة الزيارة المقبولة، أن يتغير الإنسان بعد رجوعه من الزيارة.. فحالات التألق من البكاء والحنين، إذا لم تقترن بالتوبة والإنابة، والتغير الصادق، وتغيير السلوك، فما قيمة ذلك؟!.. فإذن، إن المقياس هو التغير والمعاهدة، وأن تكتسب من تلك الذوات الطاهرة الصفات التي يتميزون بها.. ومن أهمها صفات العبودية لله -عز وجل- في أوسع صورها، فهم وصلوا إلى ما وصلوا إليه بسبب عبوديتهم لله سبحانه وتعالى
من كل بستان زهرة

من كل بستان زهرة

مجموعة مختارة من الملاحظات والرسائل والمطالب والمشاركات، جمعت كلها في مكان واحد.
مسائل وردود

مسائل وردود

مجموعة مختارة من الأسئلة المطروحة على الشيخ حبيب الكاظمي، مع إجابات سماحته.
يمكنكم متابعتنا على الفيسبوك الانستغرام اليوتيوب تويتر التليجرام

القرآن الكريم

نهج البلاغة

الصحيفة السجادية

مفاتيح الجنان

كنز الفتاوىٰ

بإمكانك الحصول هنا على نسخة فريدة لأكبر مجموعة فتاوى فقهية لثلاثة من المراجع العظام التي قمنا على فحصها ومطابقتها مع المصادر، كما بإمكانك التمتع بفهرس سلس ونافع للجميع يمكنك من الوصول إلى الفتوى التي تبحث عنها بسهولة.

إليك هذه الباقة من الفتاوى الفقهية للمرجع الديني آية الله العظمى سماحة السيد السيستاني التي جمعنا فيها أهم الأحكام الابتلائية، وعملنا على مطابقتها مع مصادرها.

تذكر!

من المناسب ان نتخذ بعض ساعات الاجابة موضعا لتركيز الدعاء لصاحب الأمر (ع) بالنصرة والتأييد، ومنها: قنوت الصلوات اليومية، وساعة الأذان التي تفتح عندها ابواب السماء، وفي جوف الليل، وفي ليالي القدر.. فلنتساءل: كيف سيكون حال العبد الذي يدعو له امام زمانه بالنصر والتأييد؟!.. اوهل ترد دعوة اشرف خلق الله تعالى على الارض في هذا العصر؟