شبكة السراج في الطريق إلى الله؛ موقع ثقافي، إعلامي وتبليغي، يهدف لنشر معارف الإسلام المحمّدي وترويج الثّقافة الدّينيّة، يضمّ بساتين من المحتوى الهادف في مختلف المجالات، مضافا إلى محاضرات ومؤلّفات سماحة الشّيخ حبيب الكاظمي.

حكمة اليوم

عن الحسين بن علي (عليهما السلام) قال سمعت النبي (صلى الله عليه وأله) يقول: من أحب أن يحيا حياتي ويموت ميتتي ويدخل الجنة التي وعدني ربي فليتول علي بن أبي طالب وذريته الطاهرين أئمة الهدى ومصابيح الدجى من بعده، فإنهم لن يخرجوكم من باب الهدى إلى باب الضلالة

هل تريد ثوابًا اليوم؟

عن أبي الحسن الأول (عليه السلام) قال: من أحب أن ينتبه بالليل فليقل عند النوم: اللهم لا تنسني ذكرك ولا تؤمني مكرك ولا تجعلني من الغافلين، وأنبهني لأحب الساعات إليك أدعوك فيها فتستجيب لي وأسألك فتعطيني وأستغفرك فتغفر لي إنه لا يغفر الذنوب إلا أنت يا أرحم الراحمين. قال: ثم يبعث الله تعالى إليه ملكين ينبهانه فإن انتبه وإلا أمر أن يستغفرا له فإن مات في تلك الليلة مات شهيدا وإن انتبه لم يسأل الله تعالى شيئا في ذلك الوقت إلا أعطاه

الشيخ حبيب الكاظمي

الشيخ حبيب الكاظمي:

إن من الضروري الموازنة بين العقلانية والعاطفة، فالذي يتكلم عن ثائرية الحسين (ع)، عليه أن يكون في مقام العمل رسالياً ينتهج منهج الحسين (ع).. ولا بد له من طراوة عاطفية؛ لينقل الفكرة إلى مستوى الجوارح.. فهذا غاندي وهو غير مسلم، يقول بأنه تعلم من الحسين (ع) كيف يكون مظلوماً فينتصر…
من كل بستان زهرة

من كل بستان زهرة

مجموعة مختارة من الملاحظات والرسائل والمطالب والمشاركات، جمعت كلها في مكان واحد.
مسائل وردود

مسائل وردود

مجموعة مختارة من الأسئلة المطروحة على الشيخ حبيب الكاظمي، مع إجابات سماحته.
يمكنكم متابعتنا على الفيسبوك الانستغرام اليوتيوب تويتر التليجرام

القرآن الكريم

نهج البلاغة

الصحيفة السجادية

مفاتيح الجنان

كنز الفتاوىٰ

بإمكانك الحصول هنا على نسخة فريدة لأكبر مجموعة فتاوى فقهية لثلاثة من المراجع العظام التي قمنا على فحصها ومطابقتها مع المصادر، كما بإمكانك التمتع بفهرس سلس ونافع للجميع يمكنك من الوصول إلى الفتوى التي تبحث عنها بسهولة.

إليك هذه الباقة من الفتاوى الفقهية للمرجع الديني آية الله العظمى سماحة السيد السيستاني التي جمعنا فيها أهم الأحكام الابتلائية، وعملنا على مطابقتها مع مصادرها.

تذكر!

إنّ الإنخراط في صفوف الغافلين والالتهاء بأباطيلهم، علامةٌ واضحةٌ لوجود حالة مرضية في النفس، جعلتها تألف أجواء الغافلين.. ومن المعلوم أنّ معاشرة الغافلين توجب تعدية الرذائل الخلقية بشكلٍ تدريجي من دون إلتفات.. أضف إلى أنّ مجالس الغفلة من مظان إعراض الحق بل غضبه، وماذا بعد إعراض الحق إلا القسوة والضلال؟!